1- كلمة ديكور هى كلمة فرنسية الأصل و تعنى إعداد و تجهيز و ترتيب المكان ليتلائم مع الوظيفة التى سنقوم بها داخلة ( مكتب\ مسرح \ بيت \ شاليه \ محل تجارى \ بنوك \ فنادق \ ألخ ) و هذا ينفى المفهوم الشائع عند البعض بأن معناها هو الزخرفة فقط
2- الديكور الناجح هو ما يلائم الوظيفة المطلوبه منه داخل المكان و لا يتسبب فى أضرار نفسية أو ضيق لصعوبة الأستخدام و التكييف لكل مستخدم للديكور ( وهذا أمر هام جدا )
فيجب أن يتأقلم الديكور مع كل فرد على حسب ميوله حتى مع ثبات المساحة و الموقع للمكان وهذا يوضح لنا مدى أهمية البعد النفسى للديكور و ما يشكله من أهمية التعاون بين مستخدم المكان و مهندس الديكور
3- هنا يأتى سؤال هام و هو كيف يتم الاتفاق بين مصمم الديكور و المستخدمين فى الأماكن العامة مثل المكتبات والمدارس و المصالح الحكومية العامة و المستشفيات و الفنادق , فى هذه الحالة يتحكم فى تصميم الديكور البعد الجمالى بشكل كبير و أثره على العاملين داخل المكان أو الرواد اليوميين و لا يعتمد مصمم الديكور على تكرار الأفكار التى تم تصميمها فى أماكن مماثلة بنفس الشكل .
4- بالنسبة لديكور المنازل ينقسم الى قسمين لابد من التعرف عليهما وهما :
الديكور الداخلى / الديكور الخارجى , و سوف نتكلم بأيجاز عن كلا منهما :
الديكور الداخلى : و يعنى ( التنسيق الداخلى و العمارة الداخلية للمكان ) و الديكور الداخلى الجيد لابد أن تسبقه عمارة داخلية جيده فالعلاقة طردية فلا يوجد ديكور جيد أن لم تسبقه عمارة و بناء جيد وهذا يوضح لنا أهمية التعاون بين مصمم الديكور الداخلى والمصمم المعمارى الذى يقوم بتصميم و تنسيق مساحات الفراغ الداخلى ليتلائم مع وظيفة الأستخدام .
الديكور الخارجى : و هو تكملة طبيعية للديكور الداخلى من ناحية الأحتياجات و المساحة و الميول النفسية لمستخدمى المكان
و غالبا كان يتم الربط فى كل العناصر قديما بين الديكور الداخلى و الخارجى ولاكن هذا الأسلوب تم تغييره بشكل كبير لما يسببه من ملل للمستخدمين من أستمرار نفس الطابع داخليا و خارجيا
5- واخيرا فأن السائد و الجديد فى الديكور وهو للعلم ليس بجديد وهو الأعتماد على تنسيق درجات الألوان و تداخل الخامات المختلفة مثل الأخشاب و المعادن و الأقمشة و غيره و تعدد الأفكار بعيدا عن السيمترية أو تماثل اليمين مع اليسار و التكرار فى عناصر تصميم الديكور
2- الديكور الناجح هو ما يلائم الوظيفة المطلوبه منه داخل المكان و لا يتسبب فى أضرار نفسية أو ضيق لصعوبة الأستخدام و التكييف لكل مستخدم للديكور ( وهذا أمر هام جدا )
فيجب أن يتأقلم الديكور مع كل فرد على حسب ميوله حتى مع ثبات المساحة و الموقع للمكان وهذا يوضح لنا مدى أهمية البعد النفسى للديكور و ما يشكله من أهمية التعاون بين مستخدم المكان و مهندس الديكور
3- هنا يأتى سؤال هام و هو كيف يتم الاتفاق بين مصمم الديكور و المستخدمين فى الأماكن العامة مثل المكتبات والمدارس و المصالح الحكومية العامة و المستشفيات و الفنادق , فى هذه الحالة يتحكم فى تصميم الديكور البعد الجمالى بشكل كبير و أثره على العاملين داخل المكان أو الرواد اليوميين و لا يعتمد مصمم الديكور على تكرار الأفكار التى تم تصميمها فى أماكن مماثلة بنفس الشكل .
4- بالنسبة لديكور المنازل ينقسم الى قسمين لابد من التعرف عليهما وهما :
الديكور الداخلى / الديكور الخارجى , و سوف نتكلم بأيجاز عن كلا منهما :
الديكور الداخلى : و يعنى ( التنسيق الداخلى و العمارة الداخلية للمكان ) و الديكور الداخلى الجيد لابد أن تسبقه عمارة داخلية جيده فالعلاقة طردية فلا يوجد ديكور جيد أن لم تسبقه عمارة و بناء جيد وهذا يوضح لنا أهمية التعاون بين مصمم الديكور الداخلى والمصمم المعمارى الذى يقوم بتصميم و تنسيق مساحات الفراغ الداخلى ليتلائم مع وظيفة الأستخدام .
الديكور الخارجى : و هو تكملة طبيعية للديكور الداخلى من ناحية الأحتياجات و المساحة و الميول النفسية لمستخدمى المكان
و غالبا كان يتم الربط فى كل العناصر قديما بين الديكور الداخلى و الخارجى ولاكن هذا الأسلوب تم تغييره بشكل كبير لما يسببه من ملل للمستخدمين من أستمرار نفس الطابع داخليا و خارجيا
5- واخيرا فأن السائد و الجديد فى الديكور وهو للعلم ليس بجديد وهو الأعتماد على تنسيق درجات الألوان و تداخل الخامات المختلفة مثل الأخشاب و المعادن و الأقمشة و غيره و تعدد الأفكار بعيدا عن السيمترية أو تماثل اليمين مع اليسار و التكرار فى عناصر تصميم الديكور